حُدِّثتُ بأنَّ تسمية الولدِ بالوالدِ ليست من لوازم البرِّ ولا من موجبات حُسن الصحبة؛ ولكني يا أبي ولأمرٍ أنت تعلمه ـ وقد لا تأبه به في برزخك ـ أردتُ أن أُخلِّدَكَ حاضراً في حفيدك لا غائباً عن ابنك منذ أن تجاوزتُ الثلاثة أشهر فقط.
حفيدُكَ يا أبي هو مادة قلبي التي أعرضها لك وأنا أُشهِدُ اللهَ على أحبك حتى ولو لم يكن ذلك إلا حديثاً لا يجري خاريج الصهاريج التي وضعها من يعتقد بأني لستُ أحبُّ فيك إلا الفطرةَ التي جبلني الله عليها!
حفيدكَ يا أبي هو أمَلُ الغيابِ في ألَّا يطول أكثر.
حفيدُكَ يا أبي هو ثمرتك التي أوزعتَ إليَّ بأن أتعهدها حتى تُظلِّلُ عليك معي، حفيدُكَ يا أبي ليس إلا أنتَ في نظر أبيه وكفى!
نُحبُّك عسى الله أن يرحمَكَ ويجمعنا بك في جنانه.
حفيدُكَ يا أبي هو مادة قلبي التي أعرضها لك وأنا أُشهِدُ اللهَ على أحبك حتى ولو لم يكن ذلك إلا حديثاً لا يجري خاريج الصهاريج التي وضعها من يعتقد بأني لستُ أحبُّ فيك إلا الفطرةَ التي جبلني الله عليها!
حفيدكَ يا أبي هو أمَلُ الغيابِ في ألَّا يطول أكثر.
حفيدُكَ يا أبي هو ثمرتك التي أوزعتَ إليَّ بأن أتعهدها حتى تُظلِّلُ عليك معي، حفيدُكَ يا أبي ليس إلا أنتَ في نظر أبيه وكفى!
نُحبُّك عسى الله أن يرحمَكَ ويجمعنا بك في جنانه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق