يا ليتني كنتُ معهم
هذا ما ظهر من الألم وما بقي أكثر
وتجودُ بالأبطالِ حمصٌ ليتني
من أهلها بطلٌ أجودُ بروحي
فازوا وقد خسر الأُلى ما خُلِّدوا
في رسْمها وترابها بِذبيحِ
هذا ما ظهر من الألم وما بقي أكثر
وتجودُ بالأبطالِ حمصٌ ليتني
من أهلها بطلٌ أجودُ بروحي
فازوا وقد خسر الأُلى ما خُلِّدوا
في رسْمها وترابها بِذبيحِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق