الخميس، 3 يوليو 2014

سلامٌ آل غزة

وَما مُتْنا؛ ولكنْ عاشَ نِصْـفُتَغَمَّدَهُـمْ عَـنِ الأحْيـاءِ قَصْـفُ
هُناكَ بِـأرْضِ غَـزَّةَ إنْ خُذِلْنـافَمِنَّا، غَيْرَ أنَّ الضَّعْفَ ضَعْفُ
فلا عَرَبٌ تُزيلُ الخَوْفَ عَنْهُـمْولا أمْـنٌ مِـنَ الكُـفَّـارِ يَصْـفـو
تَـواريْـنــا بِـسَـوْأتِـكُـمْ، وَإنَّــــاعـلـى آثـارِكُـمْ حَتْـمـاً سَنَقْـفـو
إذا مــا بِيْـعَـتِ الـدُّنـيـا بِـدِيْــنٍفَنَحْـنُ لهـا وَلِلْأمْـجـادِ سَـقْـفُ
وَمَـنْ يَكُـنِ الهَـوانُ لَـهُ إلَـهـافَلَيْسَ لَهُ مِنَ الأشْيـاءِ صِنْـفُ
تُعَـزِّيْـنـا الـجِـيــادُ إذا مُـنِـعْـنـاجِهادَهُمُ، لها في الحَرْبِ شَفُّ
وَتِــلْــكَ سِـيُـوْفُـنـا مُتَـعَـلِّـقَـاتٍعلـى أسْتـارِنـا: أفَــلا تَكُـفُّـوا
سَــلامٌ آلَ غَــزَّةَ حـيــثُ أنْـتُــمْتَلَقَّـوْنَ الشَّهـادَةَ حِـيْـنَ نَغْـفـو
ســـلامٌ آلَ غَــــزَّةَ إنْ بُـلِـيْـتُـمْبِنا فَـوْقَ البَـلاءِ فَـذاكَ عُـرْفُ
وَصَـبْـراً آلَ غَــزَّةَ إنَّ وَعْـــداًمِـنَ اللهِ سَيَأتِـيْ لـيـس يَجْـفـو


في يناير 2009، ولأن تاريخنا يعيد نفسه بأسرع مما نتصور هاهي الآن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق