الخميس، 5 ديسمبر 2013

إني إليكِ مُطوع

مـا كُنـتُ أحسـبُ أنَّـهـا ستصُـدّنـيأوْ أنَّــهــا عــــن قـلـبـهـا تَـتَـمَـنَّـعُ
لــكــنَّ فـاتـنـتـي أدارتْ ظـهــرهــاوتعـزَّزَتْ، فأبـى عليهـا المَوْضِـعُ
يا كُلَّ ما أهوى ومَنْ كان الهـوىفــي ذاتـهـا، إنِّــي إلـيــكِ مُـطَــوَّعُ
فالتَّـيْـمُ تَيْـمِـيْ والصبـابـةُ هـاهـنـالــكــنَّ طِــفْــلَ ودادهـــــا يَـتَـقَـنَّــعُ
ويــلاهُ إنْ أَلِــفَ اللـقـاءُ غيـابَـهـاهــلْ للتَّشَـتُّـتِ بـعـد ذلــك مَـجْـمَـعُ
إنْ زادتِ الحسَنـاتُ منهـا أكْـبَـرَتْفيهـا الـوصـالَ فَعِـنْـدَ ذلــك تَقْـطَـعُ
لَوْ كـانَ لـي فـي أمْرِهـا مِـنْ قُـوَّةٍما كنتُ أضعفَ من هوى يا مَرْبَعُ
مــا كــان ذلــك باخـتـيـاري إنَّـمــاهــو مَـذْهَـبٌ فـيــهِ أُقـــادُ وَأُدْفَـــعُ

في يوليو 2008

هناك تعليق واحد: